أصبح من المستحيل تقريبًا تخيل الحياة بدون التكنولوجيا. بدءًا من الهواتف الذكية، مرورًا بالتطبيقات التي تنظم حياتنا اليومية، وصولًا إلى المساعدات الذكية التي تضيء منازلنا وترد على أسئلتنا.
لقد أصبحت التكنولوجيا شريكًا رئيسيًا في العمل، والتعليم، وحتى في الترفيه. أصبحت الاجتماعات تُعقد عن بعد، والدورات التدريبية تُقدّم من خلال الإنترنت، والمتاجر أصبحت إلكترونية.
ومع تطور الذكاء الاصطناعي، صار بالإمكان تحسين جودة الخدمات واتخاذ قرارات أكثر دقة. التكنولوجيا لم تعد رفاهية، بل أصبحت حاجة ضرورية لكل فرد ومؤسسة.